تدور أحداث الفيلم حول فتاة تهرب من منزلها بسبب اعتراض أبيها على الزواج ممن تحب، وتقوم بالزواج من حبيبها سرًا، ويذهب الزوج في ذات يوم في مهمة للتنقيب عن الآثار، إلا أنه يفقد في حادث، فتظن الزوجة أنه قد...اقرأ المزيد لقى حتفه، وبعد أن تكتشف حملها من زوجها، تترك الطفل بعد الولادة في رعاية ممرضة تثق بها بناءً على نصيحة عمتها، وتسافر في رحلة إلى أوروبا، في الوقت نفسه الذي يعود الزوج فيه وهو فاقد الذاكرة.
تدور أحداث الفيلم حول فتاة تهرب من منزلها بسبب اعتراض أبيها على الزواج ممن تحب، وتقوم بالزواج من حبيبها سرًا، ويذهب الزوج في ذات يوم في مهمة للتنقيب عن الآثار، إلا أنه يفقد في...اقرأ المزيد حادث، فتظن الزوجة أنه قد لقى حتفه، وبعد أن تكتشف حملها من زوجها، تترك الطفل بعد الولادة في رعاية ممرضة تثق بها بناءً على نصيحة عمتها، وتسافر في رحلة إلى أوروبا، في الوقت نفسه الذي يعود الزوج فيه وهو فاقد الذاكرة.
المزيدتدور أحداث الفيلم حول نادية (بدرية رأفت) التى تحب عزت (محسن سرحان) على غير رغبة والدها (محمود المليجي)، وتتزوجه سراً . تصل إشاعة خاطئة بوفاة الحبيب فى إنفجار بآثار الأقصر، و تصاب...اقرأ المزيد (نادية) بصدمة شديدة يعالجها منها الطبيب (عماد حمدي) والممرضة زهرة (زهرة العلا) . يقع الطبيب فى حبها، لكنها لا تبادله الحب، وتظل تعيش على ذكرى حبيبها الراحل. تكتشف (نادية) أنها حامل، فتسافر إلى الإسكندرية مع عمتها (فردوس محمد) والممرضة (زهرة،) وتختفي عن أعين والدها والطبيب حتى تلد، وتترك مولودتها (سلوى) للممرضة (زهرة) مسئولية تربيتها مقابل مرتب شهري. تمر أربع سنوات، وتسافر (نادية) مع والدها وعمتها إلى أوروبا لقضاء الصيف هناك، وفي هذه الفترة تذهب الممرضة (زهرة) ومعها الطفلة لزيارة رئيسها القديم (عماد حمدي) وزملائها فى المستشفى . تكتشف (زهرة) بالصدفة وجود والد الطفلة (محسن سرحان) فاقد الذاكرة ومقيم في نفس المستشفى منذ أربع سنوات، فتجري لإرسال خطاب إلى (نادية) فى أوروبا لتبلغها أن حبيبها و والد إبنتها لم يمت، فتلقى (زهرة) مصرعها أسفل عجلات سيارة أمام باب المستشفى قبل أن ترسل الخطاب . تعود (نادية) مع أبوها و عمتها من (أوروبا) و تصاب بالصدمة من خبر وفاة (زهرة) و عدم معرفة مصير طفلتها، حتى تعرف عمتها (فردوس محمد) بالصدفة من الطبيب (عماد حمدي) إنه ينوى إيداع ابنة (زهرة) فى ملجأ أيتام صباح اليوم التالي. تتسلل (نادية) سرًا إلى المستشفى ليلا كى تنقذ إبنتها قبل إرسالها إلى الملجأ، إلا أنها تسقط فى قبضة الممرضين و تضطر إلى أن تعترف للطبيب بالحقيقة حتى يطلع الصباح . توافق أخيراً على زواجها منه بعد أن يتعهد لها بحسن رعاية إبنتها، وفي نفس هذه اللحظة، حينما كانت الطفلة تلعب كالعادة فى حديقة المستشفى مع والدها الحقيقي الذى لا تعرفه، و فجأة، يرى (عزت) درفة نافذة خشبية سوف تسقط على رأس الطفلة، فيفتديها بنفسه، تسقط النافذة على رأسه، فتعيد له ذاكرته المفقودة، ويجري نحو زوجته وطفلته .
المزيد