زار قاسم وهوانم علي ووعدهم بأن يعمل قاسم معه، ولغى عليش الضرائب، ووفر علي بابا عمل لكل من هو عاطل، واستدعت غواشم - دمدم وتوفت، وأخبر عتيق وقاسم - دمدم بما فعله عليش، وعاد محبوك لمملكة مصكوك.