تبدأ الأحداث بشهرزاد تحكي للملك شهريار حكاية علي بابا والأربعين حرامي وكبيرهم شومان، وعلي بابا الذي يعمل في بيع الحلقان، وأخوه قاسم الذي يخطط ليكون شهبندر.
استدعي الوزير عتيق - الجن دمدم الذي رفض مساعدته إلا بعد موت السلطان عليش، وأخبر علي - زوجته رمانة بأن الساحرة غواشم هي السبب في طرد والده له من المنزل.
أنجبت هوانم فتاة، وأنجبت رمانة ولد وتوفت أثناء الولادة، وأصبح قاسم شهبندر التجار، وأرسل قاسم الجارية لاستبدال ابنته بابن علي تنفيذاً لطلب غواشم.
أمسك الحراس بحداية، وأخبرت أم حداية علي بما فعله قاسم، وأخذت الفتاة لتربيتها، فهرب علي واكتشف سر عصابة الأربعين لص ودخل المغارة.
عادت عصابة الأربعين ووجدت المغارة تم سرقتها، وشك شومان والعصابة في حداية، وبحثت العصابة عن حداية ولم تجده واتهموا سمسم بخيانتهم، فتركهم وترك باب المغارة مفتوح.
ذهب سمسم لمدينة النحاس، ونفي الملك المصكوك ملك الجان ابنه محبوك مع الحرافيش لرفضه الزواج من ابنة الملك فنطاس، وأصبح قاسم خازن بيت المال.
دعا صاحب القصر بطرف الغابة الوزير وقاسم وأهل البلد جميعاً لقصره، وذهب الجميع إلى القصر واكتشفوا أن علي هو صاحبه، وكبر الطفلين غانم وياسمينا.
ساءت حالة قاسم بعد عودة علي ومرض غواشم، وأخرج عتيق حداية من السجن بناء على طلب من علي، وأخبر شر الطريق - قاسم بخروج حداية، فطلبت منه هوانم قتل علي.
التقى حداية بوالدته وعلي، وعلم قاسم وهوانم بسرقة علي للمغارة من غواشم، وأخبر علي حداية بسرقته للمغارة، وذهب قاسم للمغارة لإخبار العصابة بسرقة علي لهم.
أخبر قاسم العصابة بأن علي سرقهم بالاتفاق مع حداية، وسمع حداية ما قاله قاسم لشومان، وحجز شومان قاسم حتي يتأكد مما قاله، والتقي علي بابا بعليش واعترف له بكل شيء.
ذهبت هوانم لقصر علي، وأفرج شومان عن قاسم، واتفق قاسم مع عتيق وشر الطريق على التخلص من علي.
انتحل شومان شخصية شهبندر تجار الشام وذهب لقصر علي، وذهب عليش لقصر علي، وحكم باسترجاع الأموال التي سرقها علي من العصابة إلى بيت المال، ونصّب شومان رئيساً للشرطة.
نصّب عليش - علي بابا وزيرا للبلاد، وعزل قاسم وعزرا من مناصبهما، وأصبح أفراد عصابة الأربعين هم الشرطة، وأخبر عليش علي بأنه بعد موته سيستولى الجان علي البلاد.
زار قاسم وهوانم علي ووعدهم بأن يعمل قاسم معه، ولغى عليش الضرائب، ووفر علي بابا عمل لكل من هو عاطل، واستدعت غواشم - دمدم وتوفت، وأخبر عتيق وقاسم - دمدم بما فعله عليش، وعاد محبوك لمملكة مصكوك.
أخبر دمدم - مصكوك بما فعله عليش، وأمر مصكوك أن يحكم محبوك البشر، وطلب دمدم من هوانم البدء في مساعدته ووعدها بجعلها سلطانة، وذهب محبوك وسمسم للمغارة.
طلبت هوانم وقاسم من علي خطبة ياسمينا لغانم و إقناع عليش بزيارتهم في قصرهم، وبدأت هوانم تعمل مع دمدم، وأقنع علي بابا - عليش بالذهاب لقصر قاسم، واكتشف دمدم تخطيط محبوك لإفساد خطط مصكوك.
حبس مصكوك محبوك في أرض النحاس، وأخبر سمسم شومان وحداية بما يتم ترتيبه لعلي وعليش، وأخبر بلحة قاسم وهوانم برؤيته لسمسم مع حداية وشومان، وذهب علي لقصر قاسم.
وصل عليش لقصر قاسم، وقامت هوانم بالتخلص من الجميع ببخور مسموم، وهرب شومان وحداية ووالدته وياسمينا.
أشاعت هوانم في البلد قتل عصابة الأربعين لعليش وعلي، واستفاق علي وعليش في غرفة غواشم، وأخذ دمدم علي وعليش لمقابلة مصكوك الذي نفاهم إلى جزيرة النحاس، وقابلوا محبوك.
تولت هوانم السلطنة، وطلبت هوانم رؤية مصكوك، وقرر شومان وحداية ترك البلد وأخذ ياسمينا معهم وتدريبها على القتال.
درّب شومان ياسمينا ومرت السنوات وأصبحت فارسة، وعاد شومان وحداية وياسمينا للمغارة، وخرج سمسم لتقصي أخبار البلد.
مرت عشر سنوات علي حكم هوانم، وأصبح الجميع يرتدي طراطير صفراء ومنع الضحك والغناء بالبلد خوفاً من الجان مصكوك، وتولى الدراويش مجلس الحكم، وذهب حداية لرؤية والدته.
رأي حداية وشومان وياسمين علي بابا بالبنورة وعلموا أنه مازال علي قيد الحياة، وأخبر عليش علي ومحبوك بالسر الذي سيقضي علي مصكوك وتوفي.
أخبر سمسم علي بوجود ياسمينا مع حداية، وسرق اللصوص التكية وتركوا رسالة باسم علي بابا، وأخذ حداية والدته لكي تمكث معه بالمغارة، وعلمت هوانم بسرقة التكية ورسالة علي بابا.
رفض علي إفشاء سر عليش لدمدم ، وذهب قاسم للمغارة ومعه الحرس للتأكد من عودة علي بابا ولم يفتح له سمسم، وطلبت هوانم من غانم أن يذهب للمغارة.
وافق مصكوك على عودة علي بابا إلى بلده وأن يأخذ بالثأر من هوانم وقاسم، مقابل أن يخبره محبوك بسر عليش، وذهب غانم للمغارة ودخل بمفرده ورأي ياسمينا.
علم غانم حقيقة والديه وعاد لقصره، ودخل علي المغارة وإلتقي بياسمينا، وأخبر دمدم هوانم بإتفاق علي ومصكوك، وأخبر قاسم هوانم باكتشاف غانم حقيقة تخلصها من علي وعليش.
هاجم شر الطريق المغارة، فتركها علي بابا وياسمين وغادروا جميعاً إلي كوخ والدة حداية، وأخبر قاسم هوانم برغبته في إخبار غانم بحقيقة أن علي والده، وذهب علي لزربال واتفق معه على العمل سويا.
وافق زربال علي العمل مع علي، وعلمت هوانم بظهور علي بالسوق وهروبه من شر الطريق، واتفقت مع حطبة علي التجسس على علي، فذهب حطبة لإخبار علي بالاتفاق.
انتحل علي شخصية قاسم ودخل القصر مع أصحابه واستولوا على القصر، وأمرت هوانم بحبس قاسم قبل إفشاء سرها إلى غانم، وطلب دمدم من سمسم مساعدته وكسر القمقم.
أمرت هوانم بسجن وشنق وحرق منازل كل من له علاقة بعلي، وأخبر حطبة - علي بضرورة مقابلته لزربال لتكليف هوانم له بمهمة.
عادت تماثيل النحاس إلي بشر مرة أخرى بمدينة النحاس، وخرج علي للناس في صورة قاسم وبدأوا الغناء والهتاف ضد مصكوك وهوانم، فدمر مصكوك، وعلمت ياسمينا وغانم بحقيقة والديهما، وقتلت هوانم نفسها، وتصالح الأخين وتولى علي السلطنة.