أخبر قاسم العصابة بأن علي سرقهم بالاتفاق مع حداية، وسمع حداية ما قاله قاسم لشومان، وحجز شومان قاسم حتي يتأكد مما قاله، والتقي علي بابا بعليش واعترف له بكل شيء.