علم غانم حقيقة والديه وعاد لقصره، ودخل علي المغارة وإلتقي بياسمينا، وأخبر دمدم هوانم بإتفاق علي ومصكوك، وأخبر قاسم هوانم باكتشاف غانم حقيقة تخلصها من علي وعليش.