وافق مصكوك على عودة علي بابا إلى بلده وأن يأخذ بالثأر من هوانم وقاسم، مقابل أن يخبره محبوك بسر عليش، وذهب غانم للمغارة ودخل بمفرده ورأي ياسمينا.