نصّب عليش - علي بابا وزيرا للبلاد، وعزل قاسم وعزرا من مناصبهما، وأصبح أفراد عصابة الأربعين هم الشرطة، وأخبر عليش علي بأنه بعد موته سيستولى الجان علي البلاد.