تلتقي رمانة بجني وأخذها إلى عالمه ويطلب منها أن تساعده على فك سره ويسألها عن دواء لسحت الليل ويحتجزها لديه أما برطال فيرجع إلى عمه وهو خائف ويخبره عن اختفاء ابنة عمه.
يقرر سحت الليل الإفراج عن رمانة وتعود إلى عالمها ويطلب منها أن تحكي له كيف ولدت ولماذا سميت برمانة وأخذت تحكي له الفاهمة وكيف تعذب والدها.
يبحث برطال عن رمانة في الغابة ويبكي ولا يجدها، أما رمانة فتحكي لسحت الليل كيف أنها وبرطال استطاعا الاحتيال على الحاكم وكيف صدقهما وسحت الليل يستمع إليها وهو مستمتع بالقصة.
يذهب برطال إلى العرافة يطلب منها أن تجد له رمانة وتحكي رمانة لسحت الليل عن رجل قاتل في المنطقة وكيف فضحته عن للا القايدة، تصبح رمانة صديقة للا القايدة المأمون وتريها كيف تدير سلطانها وتسمع كلامها.
تلتقي رمانة وبرطال بأحد الرجال ويحكي لهم أنه يريد الهجرة إلى اي بلد اوروبي وأنه ليس سعيد مع زوجته وأنها لا تنجب وتذهب إليها رمانة وتقنعها أن تبعث بهدية إلى السلطان وأنه سيساعدها في إدارة تجارتها ويستمع إليها سحت الليل وهو معجب بمغامراتها.
تحكي رمانة لسحت الليل عن غالية كيف كانت تعبة في بيت أهلها وكيف والدتها تحاول مساعدتها، يريد عدنان أن يتزوج من ورقة الحنة ويحاول البحث عنها في كل المنطقة.
يبحث برطال وعمه رفقة العرافة على رمانة في كل الجبل وأصبحا يعملان معها وتذهب امرأة إلى الصالحة تطلب منها معرفة المرأة التي سوف يتزوجها ابنها وهى تقوم بحيلة لذلك كما يحلم عم برطال بأنه تزوج من امرأة جميلة وغنية.
تحكي رمانة لسحت الليل عن رجل هو وزوجته يحاولا أن يصبحا أغنياء عن طريق الحيلة وبيع الخزف على أنه خزف مميز ويبيعه لقاسم الذي انطلت عليه الحيلة.
تطلب رمانة من والدها أن يجدوا حيلة للرزق وتنتحل شخصية زيدون وتطلب من الرجل أن يعترف كيف أنه يريد قتل أخيه وتكتشف عائلته بذلك ويعطيهم مقابل اكتشافهم للأمر القليل من الخبز.
تحكي رمانة لسحت الليل عن خميسة التي تريد جميع الخطاب الزواج منها وكل فتيات المنطقة يغيرون منها ويعتقدو أن أمها تقوم بالسحر لها ويقوم البنات بحيلة لخميسة ويوقعوها في حفرة ويذهب والدها إلى عراف حتى يجدها له. تحاول الفتاة التقرب من الرجل الذي كان سيتزوج من خميسة إلا أنه يبحث عن خميسة ويعتقها من خاطفها.
تحكي البنات لسحت الليل عن زواج الأقارب وكيف ماتت ابنة عم الزوج ويقع اقتسام الميراث إلا أن المرأة تركت وصية لم تعجب الأخوة وتشاجروا فيما بينهم لأنهم لم يقبلوا بنصيبهم.
أبو القاسم يبيع الخزف ويعترضه رجل من القبيلة يريد الزواج من نسيبته لكنه يرفض، يملك القاسم حذاء سحري ويجده الفران في الفرن ويأخذه إليه لكنه يرفض أن يأخذه لأنه رماه ويعتبره نحس عليه.
يحكي عياد لأولاده كيف وجد رجلا مكتوف وفمه مخيط ويخبرهم أن المشعوذين من فعلوا وأنه ظهر له ولزوجته جني طلب منه أن يساعده ويفك أسره.
يذهب زيدون لخطبة ابنة احد التجار ويتزوج بها إلا أنه لا يعيش سعيد معها ويتشاجر معها والده وتطرده وعندما يعود زوجها تكذب حماها وهو يصدقها وتخرج من المنزل وتذهب إلى والدتها وتنصحها أن تقف مع زوجها وتعطيه ذهبها كي يبيعه ويقوم بالتجارة كما يترك له والده وصية تحتوي على كنز مدفون في السقف وتتغير حياتهما للأفضل.
يخطب ابن الشيخ رمانة من والدها وهو يقبل لكن والدة الشاب ترفض وتعتبر رمانة مجنونة لكنه يتزوجها وهى تتظاهر بالحمق ويتركها وعندما يستمع سحت الليل لقصتها يخبرها أنه يحبها ويطلبها للزواج وهى توافق فيتحول إلى شاب وسيم ويطلب منها الذهاب معه إلى قصره الحقيقي لكنها تقوم وتجد برطال إلى جانبها.
تريد رمانة أخذ المعزة للبحث عن سحت الليل وكان ذلك ليلة عاشوراء وأهل المنطقة يحتفلون، وتتحول رمانة إلى معزة وتذهب فتاة إلى الخالة منانة تسألها عن رمانة وورقة الحنة.
تجد رمانة الغول بعد أن نفخت في مزمار للا منانة وأخذت تتحدث معه وتحاول أن تصادقه وتخبره أنها لا تخاف منه وتخبره كيف أن المدني يملك الغنم وأخذه صويلح وتأتي منانة إلى الكوخ وتجد رمانة فتسحرها معزة رغم توسلها لها.
تحكي الفتاة للخالة منانة حكايتها مع للا الغالية التي كانت تعلم أمها صنعة السجاد وتغار الغالية على مصطفى من الباهية ويتزوج منها وتنجب فتاة وتحاول صديقاتها جعلها تغار على زوجها وتأخذها إلى العراف فيبعد زوجها عنها وتكبر الفتاة وهى تعاني.
تجد الفتاة وهى جالسة رجل جريح تحاول إنقاذه ولا يخبرها عن اسمه ويطلب منها جلباب قديم حتى يتخفى ويذهب إلى أهله ويعدها أن يعود إليها إن وصل سالمًا وأخذت تحكي له عن والد رمانة وعلاقته بزوجته القوية.
يحكي الشاب للهاينة حكايته وكيف كانت زوجة والده تعذبه وأنها سممت والدته وقتلتها وتكتشف الفتاة أن الشاب هو ابن السلطان ويذهب إلى أهله ويعود ثانية ولا يجد هاينة ويبحث عنها ولا يجدها وتخبره الخالة منانة أنها هربت من القبيلة.
يعيش الغالي حزين بسبب فقدانه لهاينة وغدر أخوته به ويطلب السلطان البحث عنها ويحاول والد رمانة البحث عن ابنته لأنها الوحيدة التي تعلم مكان هاينة كما تجتمع بنات القبيلة يريدون الزواج من ابن السلطان.
تحكي الخالة منانة إلى رمانة عن الرجل الذي قابلته في الحقل ويحكي لها عن ابنه المريض وتخبره أنها تستطيع مداواته. تريد رمانة أن تجد سحت الليل وتخبر منانة أنه يحبها وعليها أن تساعدها في البحث عنه.
تحكي الخالة منانة إلى رمانة وهاينة عن حياتها عندما كانت متزوجة وكيف أن زوجها سافر إلى العمرة وظنت أنه مات فوقع تزويجها وسرقت أرضه ومنزله وعندما عاد وعلم أهل القبيلة أنه لا يزال حيًا فرجموها بالحجارة لأنها تزوجت وهى على ذمة رجل.
تحكي المرأة مولات القصيبة لرمانة كيف أن أهل عشيرتها رموها بالحجارة ورجموها عندما علموا أنها حامل وجاء رجل وأنقذها وعالجها وأصبحت تسكن في كوخ وتعالج المرضى حتى أن القاضي ذهب إليها لتداويه.
تُخطف زاينة من القبيلة من قبل الغول ويحتجزها لأنه يحبها ويريد الزواج منها ولكنها تستطيع الهروب وكلثوم تغضب لأنها كانت تريد الزواج من الغالي الذي اختار زاينة.
يبحث الشيخ عن هاينة وقد وجدت رمانة ملابسها ويعتقدوا أنها ماتت والغالي يشعر أنه سوف يجد هاينة وبالفعل يسمعها تغني في القصر ويلتقيها وتحكي له كيف وصلت إلى القصر عن طريق والده.
يخبر الرجل هنا بأنه أمير ابن السلطان ويريدها أن تساعده للعودة إلى القصر دون أن يعلم إخوته بالأمر لأنهم هم من أرادوا التخلص منه وهى تخبر الخالة منانة بذلك وتخبرها أيضا أنها تحبه.
تغلق هنا على نفسها الكوخ وتلتقي أحيانًا بصديقاتها وتتحدث معهن من الشباك وتتنكر رمانة في شكلها وتذهب للجبل حيث تلتقي بسحت الليل لكنه عرف بأنها ليست هنا.
يجد والد رمانة ثوب هاينة ويخبر والدتها وكان عليه دم فتعتقد أختها أنها ماتت إلا أن الثوب الحقيقي لدى رمانة تنكرت فيه لتدخل القصر وتلتقي البنات في القصر قد تزين لحفل زفاف الأمير.
تستطيع رمانة أن تسحر نفسها وتذهب إلى سحت الليل لكنها تكتشف أنه الغول وخافت منه وتطلب منه أن يعيدها إلى منزل منانة وأخذ يحكي لها أنه يبحث عن أهله وحكت له قصة القاسم وصويلح والنعاج.
تكمل رمانة حكاية المدني الذي جمع أعيان القبيلة ليخبرهم أنه يريد توريث الشاب الذي رباه رغم استياء الجميع منه. تتوسل رمانة إلى منانة أن تسامحها، إلا أن تلك الأخيرة ترفض وتسحرها معزة ثم تحكي لهاينة قصتها.
تخبر هاينة عن قصة والدها لمنانة كيف ماتت زوجته الغالية حيث سمماها كل من الزاهية وزهوة حسدًا وطمعًا في البشير لكن هذا الأخير اكتشف أمرهما وطردهما من المشغل وتزوج من الباهية وأنجب هاينة.
تكمل هاينة حكاية والدها لمنانة حيث أن الباهية بعد أن ولدت سافر زوجها بشير للتجارة فتأتي صديقاتها للمكوث معها وأخذاها إلى العراف الذي استطاع أن يجعلها تهرب من القبيلة وتترك ابنتها لأحد صديقاتها وكانت حيلة منها للزواج من بشير ولما يعلم البشير الحقيقة يأخذ ابنته ويسافر إلى منطقة أخرى.
هاينة تجلس على صخرة وتلتقي بشاب جريح فتعالجه وتجلب له الطعام والماء وثوب نظيف، كما تحكي له قصة الرجل الذي قتل زوجته وأخذ ابنته الرضيعة ورحل.
تكمل هاينة قصة علال للشاب حيث أن علال كان يحب البغل أكثر من زوجته فتقرر تلك الأخيرة وضع السم للبغل في الطعام ليموت وترتاح منه ويحزن علال كثيرًا عليه.
تودع هاينة الشاب الغريب وتعطيه خصلة من شعرها حتى يتذكرها ويعدها بالعودة بعد اكتشاف من قتل والدته، كانت رمانة مع البنات بالقرب من الجبل تتحدث معهن.
يبحث الأمير الشاب عن هاينة بعد أن حبستها زوجة والدها وقطعت شعرها وذلك عن طريق خصلة شعرها التي وجدها لدى رمانة حيث أرادت أن تحتال عليه وتنتحل شخصية هاينة.
يستدعي شيخ القبيلة هانية ويحقق معها حول خصلة شعر هاينة التي قصتها لها ويطلب منها أن تخبره عن مكانها كما يحقق مع والد رمانة التي اختفت هي أيضًا بعد سرقة خصلة الشعر ويرصد مكافأة لمن يأتي بهاينة.
تريد هانية تزويج ابنتها المريضة عقليًا من صالح وهو يرفض كما أنها تذهب إلى شيخ القبيلة حتى تعلمه أنها تسامح والد رمانة على سرقة ابنته لخصلة الشعر.
تتوسل رمانة إلى هاينة أن تطلب من منانة أن تعيدها إلى حالتها الأصلية فتوافق منانة بشرط أن تعمل كل شيء في المنزل من طبخ وغزل الصوف كما أن منانة تلتقي برجل لديه ثلاث أبناء عاقين ويطلب منها المساعدة.
تعالج منانة أولاد الرجل بالحيلة والذكاء، وتعيد رمانة إلى شكل معزة لكن تلك الأخيرة تتوسل إليها مرة أخرى أن ترجعها إنسانًا وتساعدها في كل أمور البيت.
يتقدم أحد أعيان القبيلة لمساعدة امرأة تركها زوجها ويجلب لها كل ما تحتاجه، أما هاينة تقرر العودة إلى القبيلة كذلك رمانة أيضًا تريد العودة.
تروي منانة لرمانة وهاينة قصة حياتها وكيف اتهمها أهل القبيلة بأنها متزوجة من رجلين في حين هي كانت تعتقد أنه مات ورجمها ودفنها تحت التراب ظلمًا.
تكمل منانة حكايتها للبنات حيث تخبرهم بأن رجلًا أخرجها من الحفرة وعالجها وبعدها بمدة ظهرت براءتها في القبيلة وأراد زوجها طلب السماح لكنها رفضت.
تواصل منانة سرد قصة زواجها الثاني وكيف كانت نساء القبيلة يغارون منها وكيف زينت زوجة عمها ابنتها حتى تتزوج من ابن عمها والقيام بالسحر.
تخطف إحدى النسوة في القبيلة منانة وتأخذها إلى مغارة حيث يجدها رجل بدائي لا يفهم ولا يتكلم يحتجزها وهي تتوسل إليه أن يتركها مقابل أن تكون مطيعة له.
تذهب هاينة إلى قصر الغالي حبيبها كأنها خادمة لأنها تريد رؤيته دون أن يكتشف أمرها لكنه سمعها تغني فتتبع صوتها إلى أن التقى بها.
تحكي هاينة للأمير كل ما جرى لها بسبب رمانة وكيف ساعدتها منانة ونصحتها بالذهاب إليه، أما عابد فتظهر له جنية جميلة وهو في الجبل فيخاف منها فتختفي.
تعود رمانة إلى المنزل ويفرح والدها سلام بها كما تأخذ معها منانة للعيش معهما لكن منانة لا يعجبها تصرف رمانة وخبثها، أما هاينة والأمير يقررا الارتباط.
ترتبط رمانة بابن عمها رغم أنه لا يعجبها، لكن منانة أقنعتها كما تتزوج هاينة من الأمير وتعيش معه في القصر بينما منانة تعيش مع سلام في منزله.