يُطّلق (سعدون العواجي) زوجته فتاخذ ولديه (عقاب) و(حجاب) وتعود إلى أهلها في سوريا. وعندما يكبران؛ يصبحا فارسين يضرب بهما المثل، ثم يستعين بهما والدهما لاستعادة مجده الضائع من خلال خوض عدة حروب مستفيدا من قوتهما ونفوذهما.