يعيش عاشور مع زوجته طيبة القلب في هناء إلى أن يتودد أحد اقاربها إليها محاولًا التفريق بينها وبين زوجها عاشور مستعينًا بإحدى الفتيات التي تروض الأسود في السيرك والتي تتمكن من إيهام عاشور أنه رجل ذو جاذبية كبيرة تنجذب إليه السيدات.