يُجري محمود درويش مقابلة صحفية مع إحدى الصحفيات، وتسأله عن ديوانه الأخير وتشكيك البعض في وطنيته ليرد عليها محمود ويخبرها أن حبه الأول والأخير لوطنه فلسطين.