يبحث صقر عن وظيفة، وعندما يعثر على وظيفة شاغرة في الجريدة يحلم هو وزوجته حمامة بتغير حياتهما وتحولهما من الفقر إلى الثراء.
يفقد صقر خطاب تعيينه بالوظيفة، ويبحث عنه ويجده في القمامة، ثم يتوجه لاستلامها ولكن المدير يطلب منه العودة غدا، وفي المنزل يفاجأ بحماته تلومه على قصر اليد وفقر الحالة.
يستلم صقر وظيفته بالأرشيف، وتطلب حماته منه توظيف خال حمامة معه بنفس الوظيفة.
يقع حادث حريق في مطبخ منزل صقر، ويطلب من الشركة مساعدته في استبدال الأثاث الذي حرق.
يطلب مدير الشركة من صقر تقديم حملة إعلانية ودعائية عن الشركة، وعندما ينجح في ذلك يرقى إلى وظيفة مدير الدعاية، ويقترح عليه عادل شقيق حمامة بالعمل معه في الدعاية والغناء بالإعلانات.
يطلع صقر على محضر التحقيق في حريق المخزن الشركة، ويرفض التوقيع على ما كتبه الموظف علي حول ملبسات الحادث.
يشتكي عادل لحمامة عدم مساعدة صقر له في الحصول على وظيفة، في حين يخبر عادل - مدير الشركة تحرير علي لمحضر حريق بطريقة ليست في صالح الشركة.
يعيد المدير - صقر إلى وظيفته السابقة بالمخزن، ويمنج جميع الموظفين علاوات ومكافأت ويخصم لصقر من راتبه، وتطلب منه حمامة السفر إلى والدتها ولكنه يرفض ويخبرها بفصله من الشركة.
يوافق صقر على سفر حمامة ويودعها بالمطار مع شقيقها عادل، ويقابل أبو مسامح الذي يؤجر منه الشقة، ويشتكي له من التصلحيات التي يقوم بها.
يستلم صقر عمله الجديد في شركة أغذية، ويطلب من علي إعطائه شهادة حسن سير وسلوك من عمله الأول، فيقترح سعد على المدير استغلال صقر في صفقتهما الجديدة.
يرفض صقر التوقيع على استلام صفقة الأثاث بدون معاينتها، ويقترح على مديره الجديد تغيي اسم الشركة وبعض المنتجات حتى لا تحقق أي خسائر.
يصاب علي والمدير في حادث أليم وينقلا إلى المستشفى، ويطلب منهما صقر تسليم الصفقة وإلا سينفذ الشرط الجزائي، وتعود حمامة من السفر وبرفقتها ابنهما.