محتوى العمل: فيلم - الستات عفاريت - 1947

القصة الكاملة

 [1 نص]

احمد حموده(محمودالمليجى)زوج فلاتى يقضى أوقاته فى السهر خارج المنزل يلعب القمار،وعندما يعود يخترع الأكاذيب على زوجته عليه شكرى(زوزو حمدى الحكيم) ليبرر تأخره. عليه هانم شكرى تغار على زوجها غيرة عمياء وتظن أن غيابه دائماً مع النساء،مما يتسبب فى خناقات زوجية دائمة تقف فيها الخادمة سنيه(ثريا حلمى) فى صف سيدتها عليه هانم،بينما يقف السائق(اسماعيل ياسين)فى صف سيده بينما يقف الطباخ غندور(إلياس مؤدب)على الحياد. كانت سنيه تحب السائق وقد تعاهدوا على الزواج،ولكن يمنعهم قلة ذات اليد. كما تقوم المغنية والراقصة زيزى هانم(ليلى فوزى)جارتهم مع خالها على رومبا(حسن فايق)بدور حمامة السلام بين الزوجين يوميا. ويقوم زميل حموده فى السهر والقمار الدكتور حمزه روح الروح (عزيز عثمان)بإسداء النصائح لحموده للتغلب على غيرة زوجته عليه كما يفعل هو مع زوجته(زينات صدقى)ولكن نصائح الدكتور حمزه كانت دائماً ماتؤدى لنتائج عكسية. فلما اشتد الخلاف بين الزوجين،قرر الزوج حموده السفر الى العزبه ببنها ولكنه اكتشف ان هناك ساعة كاملة على قيام القطار،فجلس على كرسى فى المحطه وراح فى النوم،فرأى فى منامه زوجته عليه قد ركبت السياره مع السائق الذى قادها بسرعة كبيرة مما أدى الى انقلاب السياره بهما وماتا،وقام الطباخ غندور بإستمالة سنيه ليحل محل السائق،كما قام حموده بإستمالة زيزى بدلا من زوجته،ولكن ابن عمه فريد(فريد شوقى)علم ان زيزى سترث كمية كبيرة من المجوهرات،سيسلمها لها خالها على رومبا بعد زواجها،فتقدم لخطبتها،فتم رفضه،فسرق المجوهرات،وتزوج حموده من زيزى،وقام الدكتور حمزه بتحضير روح عليه التى حضرت مع السائق وحاولوا منع زواج زيزى من حموده وزواج غندور من سنيه،وأحالوا حياتهم الى جحيم الى ان استيقظ من نومه وعلم ان الكذب على زوجته يؤدى الى الخلافات الزوجية فعاد إليها نادما،وعلمت هى ان الغيره دائماً ماتؤدى الى انهيار الاسرة. (الستات عفاريت)


ملخص القصة

 [1 نص]

تدور أحداث الفيلم حيث زوجان تتبدل حياتهما من الهناء إلى الخناق اليومي والنزاع بشكل دائم وإذا بالزوجة تتوفي، فيقرر الزوج الزواج من صديقتها فيغضب شبح الزوجة ويظل يطارد الزوجان.


نبذة عن القصة

 [1 نص]

في إطار كوميدي خفيف تدور أحداث الفيلم حيث زوجان تتبدل حياتهما من الهناء إلى الخناق اليومي والنزاع بشكل دائم وإذا بالزوجة تتوفى فيقرر الزوج الزواج من صديقتها فيغضب شبح الزوجة ويظل يطارد الزوجان إلى أن تهدأ عندما تكتشف أن الزوجة الجديدة تحب ابنتها وتغمرها بالحنان.