يستأجر غوار وأبو عنتر غرفة عند أم ياسين على أنهما طلبة جامعة، ثم استأجرا الغرفة لطلاب آخرين وللحفلات الغنائية، ثم تكتشف أم ياسين أنهما لا يذاكران لابنها، عندما جاء الشرطي لشكوى الجيران من الضجة التي...اقرأ المزيد تأتي من منزلها.