يعمل أبو فهمي حاجبا في دائرة حكومية، لكنه لا يقنع بما قسم الله له من رزق وإمكانات، فيتصرف على أنه، لولا الحظ العاثر، لكان مخترعًا، أو عالمًا، أو طبيبًا، أو مصلحًا إجتماعيًا، وهكذا تقع له المشاكل التي لا تنعكس عليه فحسب، بل على أفراد أسرته وأقاربه، حتى يصل الأمر به إلى السجن
تدور الأحداث حول (أبو فهمي) وهو رجل يعمل حاجب في الحكومة، ويقع في العديد من المشاكل بسبب تصرفه على أنه لولا حظه لكان مخترعًا أو طبيبًا أو عالمًا.