يذهب أبو فهمي إلى القرية ليأتي بأكبر عد من السلاحف المائية لكي يبيعهم ويتاجر فيهم ويتشاجر مع التاجر ويرفض التاجر أن يأخذ السلاحف ولكنه لا يستطيع أن يبيع السلاحف جميعها.