يطلب أبو عنتر ثمن الراديو من أبو فهمي 30 ألف ليرة أكبر بكثير من ثمنه الحقيقي ويعاقب أبو عنتر أبو فهمي عما فعله ويطلب منه أن يغني بدلًا من الراديو الذي أفسده.