يسمع أبو فهمي رجلين يقتلان رجل في الحمام ويذهب ليخبر المأمور ويخبره أن أبو عنتر ورجاله وراء القتل لينكر رجال أبو عنتر الحادث ويتراجع أبو فهمي عن كلامه.