تتشاجر فاطمة مع ابنها خالد لاهماله دراسته، ويحاول أبو عدنان التوسط له لدى فاطمة، ويصر أبو موزة على طلاقها من داود لدخوله السجن بعد تحريره شيكات بدون رصيد.