يعاقب أبو سميرة ابنته على هروبها من المنزل ولجوءها إلى فاطمة ويضربها، ويطلب سالم من صديقه الضابط فواز مساعدته في إيجاد العقد، ويكتشف أن يعقوب سرقه.