يُحكم على شاكر بالأشغال الشاقة المؤبدة، ويطلب عامر يد روحية فترفض، ويخبر أبو العيون - روحية بمكان شاكر، فتذهب لمقابلته أثناء ترحيله فيخبرها بنيته الهرب.