يحاول فوزي الهجوم على روحية لكنها تهرب منه، ويموت فوزي وتحقق الشرطة مع كل أفراد الضيعة وتشك في شاكر، ويحرق أهل الضيعة بيت روحية ظنا منهم بجلبها المشاكل إليهم بسحرها.
يبحث شاكر عن روحية، ويطلق سليم النار على شاكر معتقدا بأنه أخو زوجته زهرة، ويُغمى على روحية أمام منزل غانم وزوجته فتحية فيعالجانها.
يهجم العسكر على أهل الضيعة ويأخذون غلتهم بالعنف، فيتدخل شاكر لإنقاذ سيدة فيُلقى في السجن، وتُلفق له تهمة قتل فوزي، ويهجم لص على منزل غانم ويحاول الاعتداء على روحية، فيقتله غانم ويدفنه.
يحاول حجي إيجاد مخرج لشاكر لعلمه ببراءته، لكن دون جدوى، ويمرض غانم ويرفض الخروج من المنزل بسبب قتله للرجل دفاعا عن روحية.
يُحكم على شاكر بالأشغال الشاقة المؤبدة، ويطلب عامر يد روحية فترفض، ويخبر أبو العيون - روحية بمكان شاكر، فتذهب لمقابلته أثناء ترحيله فيخبرها بنيته الهرب.
تعتذر روحية لعامر عن عدم قبولها الزواج منه، وتصارحه بحبها لشاكر، الذي يعاني في السجن من تسلط أحد المساجين عليه، ويريد المساجين توليته رئيسا عليهم.
تزور روحية - شاكر بالسجن وهو في الحبس الانفرادي، ويعطي الأخير ماله لزميله في السجن ليحتفظ به لحين الهرب.
يبدأ التحقيق مع السجناء بسبب مقتل أحدهم، وتعذيبهم للكشف عن هوية القاتل، ويموت غانم، ويتعرض أحد السجناء لتهديد فيعطي ماله لشاكر ليحتفظ له به.
يهرب شاكر من السجن مع ثلاثة من أصدقائه، وتترك روحية وفتحية مكانهما بعد موت غانم، وتحاول الشرطة العثور على شاكر وبقية الهاربين.
يهرب شاكر من العسكر من مكان لمكان، وتراقب الشرطة روحية بعد زيارتها لشاكر في السجن، ويذهب الأخير إلى مكان روحية لكنه لا يجدها.
يستضيف أبو حامد - شاكر وأصحابه، ويساعده في العثور على أبو العيون، الذي يساعد شاكر في العثور على مكان روحية ويرتب لقاء بينهما قبل سفر شاكر إلى مصر.
يدبر أبو العيون خطة مع عزوز حتى يرى شاكر - روحية، ولكن يخونه عزوز ويخبر الشرطة بالخطة، ولكن يكتشف أبو العيون ذلك ويغير الخطة وينقذ شاكر، ويهرب الأخير وأصحابه في طريقهم إلى مصر.
يبحث شاكر وأصحابه عن طريقة للوصول إلى مصر، وينصب عليهم صاحب مركب ويبلغ عنهم الشرطة، فتقبض عليهم ويُسجنون ببيروت حيث يقابل شاكر - سليم، ويدبر الشرطي عزمي مع عزوز مكيدة لروحية فيُقبض عليها في بيت مشبوه.
تُوضع روحية بالحبس وترفض الطعام، ويساعد سليم - شاكر في العثور على الأموال التي نهبها منه عزوز، ويُرحل شاكر وأصحابه للسجن مرة أخرى، ويطلب شاكر من أحد المساجين أن يطمئن على روحية.
يخبر نعمان - شاكر بسوء سمعة روحية ووجودها في السجن، وتخرج روحية من السجن وتزور شاكر فيقابلها مقابلة سيئة، وتعطيه شبْكته، وتقابل روحية - ناظم وتذهب معه إلى بيته.
يطلب ناظم الزواج من روحية فتوافق، وقبل إعدام أحد المساجين، يبوح لشاكر بمكان المجوهرات التي سرقها، ويطلب شاكر من الشرطي إعفاءه من تنفيذ وعده بعدم الهرب، مقابل نصف المجوهرات المسروقة.
يحاول شاكر الهرب فيُقبض عليه ويُعذب هو وأصدقاؤه، وتتزوج روحية من ناظم وتنجب منه فتاة تُدعى تميمة، ويحاول شاهين الإيقاع بين أولاد ناظم وبين روحية، ويسجل ناظم لروحية وابنتها نصيبهما في الميراث.
تحكي روحية لزوجها قصتها مع شاكر، فيعدها بمحاولة إخراجه من السجن، ويتفق مع الشرطي على إخراج شاكر مقابل مبلغ كبير، ويموت زوج روحية.
تهرب روحية من القصر بعد قتل شاهين للخادمة مريم، وتستأجر مكانا لتعيش فيه، ويموت الوالي، ويقترح أمين على شاكر انتحال شخصية الوالي لإنقاذ أهل البلدة من ظلم والي شرير.
تعاني روحية من الفقر وتبحث عن عمل حتى تعيش هي وابنتها، وينتحل شاكر شخصية الوالي نوري، ويقيم العدل ويأمر بأشد العقوبة على المرتشين، ويبني مصنعا للنسيج من ماله الخاص لخدمة الأهالي.
يُنقل الشرطي عزمي إلى مكان شاكر، ويشك في أمره، ويطبق شاكر العدل والقانون على الجميع مهما كانت رتبتهم، ويثير ذلك المشاكل مع كبار الدولة.
يحاول الجنود عمل انقلاب بسبب ظلم كبار رجال الدولة لهم، وسلبهم حقوقهم، ويصل الأمر إلى شاكر الذي يعدهم بإعادة حقوقهم لهم، وتعمل روحية في مصنع النسيج الذي أنشأه شاكر.
يتعرض شاكر لمحاولة اغتيال، لكنه ينجو ويُصاب أبو العيون، ويحاول عزمي كشف أن نوري هو شاكر.
يأتي طلعت والد نوري لزيارة ابنه، فيكشف له شاكر حقيقة الأمر، وترفض روحية طلب عفيف بالزواج منها، فيواجهها بأن لديها ابنة غير شرعية فتتشاجر معه، ويأمر شاكر بطردها من المصنع.
تتعرض روحية لهجوم من ثلاثة شباب، ويقبض عليها عزمي ويضعها في السجن ويعذبها، لكن ينقذها شاكر وينقلها إلى منزله، ويكتشف إصابتها بالسل.
يدبر عزمي مكيدة لشاكر، ويستعين بشهود زور ليُعدم رجل بدلًا من شاكر بسبب قضية مقتل فوزي، فيعترف شاكر بهويته الحقيقية لإنقاذ الرجل من الإعدام، ويطلب مهلة يومين ليسلم نفسه للعدالة.
يأخذ شاكر - تميمة ابنة روحية ويهرب بها، ويلاحقه عزمي، لكنه يختبئ في مدرسة، ويساعده صديقه على البقاء والعمل هناك، وتلتحق تميمة بالمدرسة وتكبر ويأخذها شاكر إلى بيت يعيشان فيه.
تحب تميمة - زاهي، وهو من الشباب الثوريين، ويراقب عزمي - زاهي ويعلم أنه على علاقه بتميمة، ويعرف شاكر بحبها لزاهي ويضربها.
تتزوج تميمة من زاهي، وتذهب للعيش في قصر والدها ناظم، ويُطلب زاهي للتجنيد ويأتي خبر بموته هناك.
يمسك شباب الثورة بعزمي وينقذه شاكر، ثم يموت عزمي في الثورة، ويتضح عدم موت زاهي ويعود من الجيش، ويجد شقيقه قد أصيب بالعمى، وتطلق تميمة الرصاص على نفسها حين ترى زاهي بسبب زواجها من أخيه.