أبو حامد يستضيف شاكر واصحابه ويخرج الرصاصه من كتفه ويستضيفهم في بيته ويساعده في العثور على ابو العيون صديقه الذي يساعده على العثور على مكان روحيه ويرتب حتى يلتقي شاكر مع روحيه قبل سفره الى مصر .