يحاول الجنود عمل انقلاب بسبب ظلم كبار رجال الدولة لهم، وسلبهم حقوقهم، ويصل الأمر إلى شاكر الذي يعدهم بإعادة حقوقهم لهم، وتعمل روحية في مصنع النسيج الذي أنشأه شاكر.