يبحث شاكر وأصحابه عن طريقة للوصول إلى مصر، وينصب عليهم صاحب مركب ويبلغ عنهم الشرطة، فتقبض عليهم ويُسجنون ببيروت حيث يقابل شاكر - سليم، ويدبر الشرطي عزمي مع عزوز مكيدة لروحية فيُقبض عليها في بيت مشبوه.