أطلق تاكي النار لتفريق الفلاحين، وتعدت الشرطة عليهم دون تحقيق، وسافر خليل ليجد أبيه تاركاً عمله بسبب مرضه، وطلب من خليل عدم الخضوع لتاكي، فاضطر أن يعود لتوفير قوت عائلته.