عاتب خليل والدته لقبولها قمح مسروق عن طريق خطّاب، ومازال سالم يسرق الخواجة، وهرب خليل لبلده بعدما حاول تاكي إطلاق الرصاص عليه، ومازال يبحث خليل عن عمل لتوفير قوت عائلته.