تطوع خليل بالجيش بمدرسة ضباط الصف بمصر لتوفير قوت عائلته، وزار علياء وعمته وتلقي معاملة سيئة من رأفت ابن عمته، وتخرج خليل وتم تعيينه معلما بالمدرسة لتفوقه.