يترقى خليلي لرتبة باش شاويش، ويتم إختياره ليكون في حراسة رئيس أركان حرب الجيش، وينجح خليل بالتوجيهية، وينوي استكمال دراسته، بينما ترفض علياء طلب رأفت بأن تتزوج من ابن القائد الخاص به.