تتزوج لبنى وأدهم، وتصاب فوزية ووالدها بصدمة بعد اكتشاف محاولة لبنى للتفريق بينهم، وتفاجئ ليلى برفع شقيقها أحمد قضية ضدها لتقسيم ورثهما.