ترحل شريفة عن منزلها في حزن، وتضطر مع زوجها جاسم الإقامة في منزل ابنهما محمد، وتجبر منيرة - فهد على نقل ملكية منزلهما لشقيقها حتى يعوضه عن خسارته.