تتهم ناجية - دياب بقتله لمحمد، وتتحسن حالة أبو العلا فيقرر إزالة اسم دياب من الوصية، وتحاول توحيدة التفريق بين دياب وصُبح، وتتذكر صُبح منع حساني لها من قتل دياب واتفاقهما على الانتقام منه.