يعتدي دياب على ناجية بعد رفضها لطاعة أوامره، ويهجم على عائشة في محاولة لاغتصابها فتُنقذها ناجية، وتقرر ناجية وعائشة الهرب بينما تعود الأحداث للوقت الحاضر.