يكشف عادل لقمر أنه قرأ مذكراتها وأنها ما زالت تفتقد ناجي، وتطلب منه الطلاق لكنه يرفض، ويطلب عمر من زهرة عنوان المؤسسة التي يعيش فيها ابنهما، ويكشف سليم لسليمان أن شركائه في الشركة باعوا له نصيبهم.