تغضب زوجة سليمان من الخادمة الجديدة اللعوب، وتبدأ الخادمة في خطب وده، ويستدل سليم على العنوان الجديد لنورهان في اﻹسكندرية، ويأتي رجل مسن على باب قمر ويخبرها أنه والد طاهر وأن سماسم على قيد الحياة.