يحاول توفيق الاختباء لدى أنيسة بعد القبض على أفراد جماعته اﻹرهابية، ويموت عبدالفتاح سلطان، ويكتشف عاصم السلحدار أن صفقات السلاح التي يعمل بها تذهب في اﻷساس للاسرائيليين واﻹيرانيين.