تعرض عبدالحسين عبدالرضا أثناء فترة عرض المسرحية لعملية اغتيال أثناء توجهه للمسرح.
يعتبر العمل عودة الفنان عبدالحسين عبدالرضا للمسرح بعد اعتزاله المؤقت عن العروض المسرحية بعد ايقافه بعد مسرحية هذا سيفوه.
المسرحية بالأصل كانت أوبريت وطني كتبته رقية الكوت بعد التحرير وطلبت من حياة الفهد المشاركة فيه، وفي نفس الوقت كان عبدالحسين يبحث عن عمل مسرحي يقدمه بعد تحرير الكويت، لتقترح حياة على عبدالحسين جمع الأوبريت والمسرحية في عمل واحد وبدأو في الكتابة.
افتتحت عروض المسرحية تحت رعاية الشيخ صباح الأحمد الصباح.
بيعت حقوق توزيع المسرحية لمجموعة شامل للاعلام في المملكة العربية السعودية بقيمة نصف مليون دولار، ويعتبر الأعلى عربياً في حينها للحصول على حقوق توزيع فيلم أو إنتاج عربي.