تفكر بثينة في اﻻنتقام لزوجها من أبيه الذي قتله، وعنيزة تجد وشمًا على كتف الصبي ولا تدري أن أمه خولة تبحث عنه، وتحاول سلافة الإيقاع بين أكاي وشقيقه شقيف.