تتصاعد اﻷحداث حين حاصر الفرنسيون حارة الضبع وتأهبوا لقصفها بالمدفعية واقتحامها. تصدر القوات الفرنسية أمرًا باعتقال أبو شهاب عقيد الحارة مما يجعله يقرر الهرب، لينتقل للعيش مع الثوار ويشارك في تزويدهم بالسلاح ومساعدة فلسطين لمواجهة الإنجليز.
يقوم أبو شهاب عقيد الحارة بالهرب بعد أن أصدرت القوات الفرنسية أمرًا باعتقاله، ويساعد الثوار والفلسطينين ضد القوات الإنجليزية.