يحكي عم شلالي خروج بكار مع رشيدة معزته لتجميع الحصي لإنهاء التمثالين الذي كان يعمل عليهم، فرأي لصوص يقومون بسرقة الآثار من المقبرة فحاول توقيفهم، وبعث برشيدة لعادل وعباس.