تعثر سارة على ابنها، وتلوم صالحة على دانا محاولة هدم حياة بنات عبدالعزيز، ويطلب سليمان من أم سارة الزواج من ابنتها مرة أخرى ولكن سارة ترفض لتربية ابنها.