يتلقى (أبو ميلاد) دعوة من قِبل أحد أفراد الطبقة البرجوازية، غريبي الأطوار، ليجد من خلالها مصدر دخل، بعد أن إضطر لإغلاق صالون الحلاقة الخاص به، إبان الحرب الأهلية في لبنان.