يذهب سامح آغا إلى منزل شفيقة ويتحدث معها عن مشاعره تجاهها ثم يخبرها أنه مُغرم بها منذ زمن ويريد أن يتزوجها، ترفض شفيقة طلب سامح وتُخبره أنها مُغرمة بضرغام.