يغضب أهل البلدة من سليم أغا بعدما ألقى خطبة يمدح فيها قوات الاحتلال الفرنسي وقائدهم القومندان، يُقرر أهل البلدة اتخاذ موقف ضد سليم آغا ويعتبروه خائنا.