تدافع شفيقة عن نفسها ضد أحد رجال الاحتلال الفرنسي ويطعنها الرجل ويصيبها ثم يأتي رجل من أهل الضيعة ويقتله، يأخذ الرجل - شفيقة ويعالج جرحها ويطلب منها المكوث عنده في المنزل حتى تُشفى.