تصارح سهير والدها بشر أنها تحب شاعرًا، لكنه يرى أنه لا يليق بها على اﻹطلاق، ويحاول إثنائها عن هذا الحب، ويرفض حتى مقابلته رغم طلب ابنته ذلك.