تتقرب ريم من رئيف حتى تجعله يحبها كي تنتقم منه وتخرج معه. تذهب مي إلى منزل اسكندر ويراها أخوها هناك في غرفته ويعتقد أنها على علاقة ببعضهما فيغضب، يقدم رئيف تلفون لريم كهدية وهى تقبل به.