يخبر أبو راشد كلا من أبو سعد وأبو ياسين أنه تم اختيارهما ليكونا بين ركاب أول طائرة تحلق فوق البحرين، ويطلبا أن يكون معهما صديقهما الثالث عبدالصمد الذي يرفض في بدء الأمر للخوف من الطيران.
يخبر أبو سعد كلا من أبو ياسين وعبدالصمد بأنه شاهد شيء يمشي على أربع أقدام، ويعتقد أنه كان يحلم حتى يشاهدوا السيارة ويظنوا أنها تأكل حتى يتعرفوا على هذا الاختراع.
يعود أبو راشد من سفره في بومباي، ويحضر لأبو غانم هدية عبارة عن راديو، ويخاف منه الجميع عندما يستمعون له.
يخبر أبو سعد كلا من زوجته وأم هلال باشتعال الحرب العالمية، ويبدأ الجميع في تجميع المال والطعام خوفًا من الحرب، وتقرر أم هلال دفن نفسها في حفرة خوفًا منها.
يطلب أبو عبدالله من أم هلال أن تتوسط له عند أبو غانم أن يبني دار أخرى على أرضه، ويوافق أبو غانم على طلبه.
تخبر أم هلال - يوسف شرارة عن البنك وما يفعله الموظفون هناك حيث يجمعون المال ويحتفظون به في خزائن ﻷصحابها.
ينجح يوسف شرارة وأم هلال في إقناع كل الأهالي في وضع أموالهم بالبنك، وإعطائهم ايصالات تضمن حقوهم، ولكن يفاجئ بسرقة البنك.
تطلب أم هلال من أبو ياسين أن يتوسط لدى النوخذة لقبول أولاد أم جاسم في العمل معه بالبحر.
يخبر أبو ياسين - أبو سعد بضرورة تعليم ابنته في المدرسة، وتحاول أم هلال إقناع نساء القرية بتعليم بناتهن ذلك ولكن الجميع يرى أن البنت لا تتعلم.
يخاف الأهالي من الكهرباء وتوصيلها للمنازل، ويظن عبدالصمد أنها شخص سيئ، ولكن يفاجئ بأنها تنور المنزل والشوارع.
تخبر أم هلال - أم هاني عن الأجانب الذين جاءوا إلى البلدة وأنهم شكلهم غريب وألوانهم بيضاء.
يطالب يوسف شرارة أبو عبدالله بالأموال التي اقترضها منه، وعندما يتعثر أبو عبدالله في سدادها يطلب يوسف يد ابنته منى للزواج فيوبخه عبدالله.
تصر أم غانم على زواج ابنها، فيخطب والده سهيلة له ابنة أبو جاسم، ويتزوجها ويقام فرح كبير لهما.
يتطلع ابن أبو غانم للذهاب إلى السينما، ولكن أم هلال تفتي لنساء الديرة بأن السينما حرام، ويستاء الجميع من طلب ابن أبو غانم.
تخبر أم هلال - أم غانم في رغبتها بالزواج، ويعرض أبو سعد وأبو ياسين على عبدالصمد الزواج من أم هلال.
يوافق عبدالصمد على الزواج من أم هلال، وتصاب الأخيرة بصدمة من الفرح وتفقد وعيها.