بعد مقتل حماد وجعفر على يد عبد الله، تزداد الضغوط على فتح الله، بينما تُدبر المكائد من جديد له من العديد من الأطراف والأعداء.
يصير فتح الله في موقف حرج بعدما يقتل عبدالله كل من حماد وجعفر، ويحاول تدبير مقابلة مع الشيخ يونس، وتطلب والدة نوراي من فتح الله الحضور للقاهرة من أجل حضور ولادة زوجته، ويقبض الخفر على عبدالله، ويضطر فتح الله لتسليمه إلى الشرطة.