يصير فتح الله في موقف حرج بعدما يقتل عبدالله كل من حماد وجعفر، ويحاول تدبير مقابلة مع الشيخ يونس، وتطلب والدة نوراي من فتح الله الحضور للقاهرة من أجل حضور ولادة زوجته، ويقبض الخفر على عبدالله، ويضطر فتح الله لتسليمه إلى الشرطة.
يغضب فتح الله بعد علمه بعودة شاهر إلى بشنين، وتلد نوراي ابنها، ويطلب شاهر من فتح الله الذهاب مع والدته لزيارة عبدالله، ويقرر والد نوراي التوجه إلى بشنين ومعرفة سبب عدم حضوره ولادة زوجته لابنهما.
يعرف فتح الله أن صابر الحسيني متواجد في القاهرة، ويرسل رسالة إلى نوراي، ويتحفظ صابر الحسيني على علام قبل أن يفرج عنه برسالة إلى فتح الله، ويقبض الغفير على بشير السخاوي رغم معرفته بصداقته مع فتح الله، ويقرر فتح الله الاعتذار شخصيًا لبشير.
يقرر بشير ترك بشنين كي يعمل في مطبعته في كفر الشيخ، ويعرف فتح الله أن بشير يتردد على منزل أم فرحة، ويطلب من والدته أن يضع حدًا لهذا، ويواجه الخال ابن شقيقته شاهر الراغب في الزواج من خضرة طليقة شقيقه، وتحاول الست أخواتها الحؤول دون هذه الزيجة.
يسافر فتح الله إلى القاهرة لحضور سبوع ابنه من نوراي، ويرفض والد نوراي أن ينفق فتح الله على تجارته، ويقام السبوع ويدعى إليه نخبة من رجال الدولة.
يظهر الششتاوي من جديد متنكرًا في هيئة درويش، ويطلب مقابلة فتح الله ليخبره أن ناصر ينوي له الغدر، ويتوجه فتح الله لزيارة الجازية في منزل والدها، وتطلب منه بناء سرايا جديدة لها كما بنى لنوراي.
تطلب رضوانة من فتح الله أن يسامح شقيقه شاهر فيما فعل، ويطلب فتح الله من نوراي أن تأتي معه إلى بشنين، وتحزن جدتها على فراقها، ويحرض الحاج عبدالخالق- صابر على الاستيلاء على منصب العمدة في غياب فتح الله.
يقبض الخفر على شاهر شقيق فتح الله، ويطلبون من السخاوية تسليم أسلحتهم، ويعود العمدة إلى بشنين، ويقرر منع خضرة من الزواج من شقيقه، ويقرر فتح الله أن ينهى شاهر عن دخول القرية مرة أخرى.
يعترف شاهر أمام كبار البلدة أنه دبر لانقلاب على شقيقه، ويقرر فتح الله إخراج خاله من كفر الشيخ مع خضرة إلى عزبة تابعة له، ويصر السخاوية على اﻷخذ بالثأر من الحسينية، ويطلبون من فتح الله تسليم شاهر لهم.
يقرر فتح الله الحسيني اختيار صابر الحسيني نائبًا له كي يكسبه في صفه ضد السخاوية، وتستعد نوراي للسفر إلى عزبتها في كفر الشيخ التي بناها لها فتح الله.
يقرر والد نوراي أن يسافر معها إلى عزبتها، وتشعر رضوانة بالذنب من تصرفات فتح الله اﻷخيرة وتترجاه كي يعفو عن شاهر، وتسافر نوراي أخيرًا إلى العزبة وتحزن كيزمات لفراقها.
يحزن فتح الله من رد فعل صديقه الوحيد على ما فعله مع خاله وخضرة وشاهر، ويقرر فتح الله أن يختار شريك لرجب في تجارته، وتقرر الجازية زيارة نوراي في عزبتها، ويكتشف فتح الله أن الجازية كانت تحاول إلقاء عمل سفلي في منزل نوراي.
ست أخواتها تحذر فتح الله من تحالفه مع صابر الحسيني، ويحذر صابر- فتح الله من الخطر المحدق من قبل السخاوية، ويقرر وضع خطة مع الخفر ونصب فخ للخصوم من السخاوية.
يتوجه فتح الله لحضور محاكمة شقيقه عبدالله الذي يُحكم عليه بالسجن 10 سنوات مما يغضب السخاوية، ويتوجه بعدها لزيارة ابنته المريضة وتستقبله خضرة استقبالًا سيئًا، ويعتذر فتح الله لكيزمات عن عدم استقباله لها.
يطلب فتح الله من شيخ المسجد جمع سكان القرية ليشرح لهم ما يحدث، ويحاول عباس السخاوي استمالة صابر الحسيني لصفه، ويستمر في مطالبة فتح الله بتسليمه شاهر من أجل الثأر.
كيزمات تتهم فتح الله بالقسوة على ابنته دون قصد منها، ويتوجه فتح الله من أجل زيارة المأمور ويطلب قوى إضافية ليواجه السخاوية الذين ينوون اﻹغارة على القرية.
يستعد السخاوية للإغارة على بشنين ويستعد الخفر لتنفيذ الخطة المتفق عليها لاستدراجهم إلى البلدة وضبطهم، ويشرح بكري حقيقة سوء التفاهم حول رأيه فيما فعله في فتح الله، ويقرر عباس السخاوي الاستسلام فور وقوعه في الكمين.
يطلب فتح الله ونوراي من كيزمات أن توكل محامي لمواجهة قريب يلمظ الذي ينوي رفع دعوى قضائية ضدها، وتحزن نوراي من انشغال زوجها الدائم بشئون قريته، ويطلب ناصر يد رضوانة من فتح الله.
يبعث فتح الله مندوبه المندوه إلى والد خضرة ويطلب منه العودة لمنزله مع خضرة، ويقع الاختيار على الخال ليكون شيخًا للبلد، ويقرر فتح الله جمع شمل اﻷسرة من جديد في مواجهة السخاوية، وتعترض ست أخواتها على طلب صابر للزواج من رضوانة.
يعرف فتح الله أن اسماعيل ابنه معاق ذهنيًا، ويطلب فتح الله من الجازية أن تأتي معه للقرية وإيداع اسماعيل في مستشفى خاص، ويقرر فتح الله أن يجعل شاهر يقابل أمه، ويوافق شاهر على تزويج شاهر من خضرة بعد الخلاص من تهديد السخاوية، ويبلغ فتح الله شقيقته رضوانة برغبة بكري في الزواج منها.
يقرر فتح الله إعلان ابنه اسماعيل في الظاهر حتى لا يتعرض للسخرية في البلدة، وتصير نوراي حبلى ثانية، وتغضب نوراي حين تعلم ما فعله فتح الله، ويقرر فتح الله سحب مشيخة المسجد من القيروانية، ويغضب صابر من رفض رضوانة له.
يرفض زوج عمة فتح الله رفضه استلام منصب شيخ المسجد في القرية، ويصاب فتح الله بطلق ناري خلال الاحتفال بسفر الحجاج، وينجو من طلق النار، ويحاول رجب إقناع فتح الله لتطمين نوراي.
يدعو الشتتاوي- فتح الله للحضور في حضرته، ويطلب منه قطعة أرض لبناء زاوية، ويحدث شاهر شقيقه حول رغبته في خوض الانتخابات البرلمانية، وتسافر الست أخواتها ﻷداء فريضة الحج.
تختفي خضرة وابنتها رغبة منها في عدم العودة إلى بشنين، ويطلب فتح الله من المندوه البحث عنها، ويطلب فتح الله من السخاوية تسليم من أطلقوا عليه النار، ويهاجم شاهر ورجاله على السخاوية بأسلحتهم، ويموت 40 شخص.
يجرى التحقيق مع فتح الله على خلفية مجزرة سيدي غازي ويخلى سبيله لعدم وجود سبب لتوجيه إتهامات له، ويقرر توكيل محامي لمتابعة قضيته.
تلد نوراي ابنتها من فتح الله وتستخرج لها شهادة ميلاد، ويشكو فتح الله لوالد الجازية بسبب تركها للمنزل، ويلوم فتح الله ابن خاله على اختفائه بعد قراءة الفاتحة لخطبة رضوانة، ويعاتب بشير- فتح الله على ما حدث في الزاوية.
تحزن نوراي حين تعلم أن الجازية حامل، ويقرر فتح الله قضاء عيد اﻷضحى في القرية، ويعترف الجاولي لفتح الله بهوية المحرضين ضده، ويكتشف أن عبدالخالق من المحرضين، ويقرر فتح الله مواجهة عبدالخالق بما عرفه.
يعترف الجاولي بتنفيذه خطة الخلاص من فتح الله بتحريض من عبدالخالق وصابر، ويتوجه فتح الله لصابر من أجل مواجهته، وتغضب كيزمات من السيطرة المتنامية لفتح الله في سرايا نوراي.
يتوجه فتح الله على حصانه للبحث عن خضرة وابنته في كفر دياب، ويعثر على خضرة ويحاول إصلاح اﻷمور معها، ويسأل البرهامي عن طريقة يكفر بها عن مجزرة الزاوية، وتعود ست أخواتها من الحج.
يقرر فتح الله إتخاذ موقف صارم من زوجة عبدالخالق، ويحصل فتح الله على البكوية رسميًا من الملك، ويحاول فتح الله وضع حد للمحامي فريد طولان الذي يحاول النصب على كيزمات.
يحاول الجميع إثناء كيزمات عن رغبتها في الزواج من فريد طولان، وتأتي نوراي لزيارة القرية، وتشكو نوراي لوالدها رجب من تبدل عواطفها نحو فتح الله.
تحقق الشرطة مع فريد طولان الطامع في أموال كيزمات، ويأمر المأمور بحبس طولان، وتشكو نوراي لكيزمات من تبدل مشاعرها نحو فتح الله، وتستعد رضوانة لحفل زفافها، ويتطاول عبدالخالق وعزام الحسيني على فتح الله في حضور الجميع.
تتعرض الجازية ﻹجهاض حملها، يقع مندوب فتح الله في مشكلة كبرى مع بكر السخاوي، ويموت سعد زغلول ويحزن المصريين عليه، وفجأة يختفي فتح الله دون أن يعرف أحد طريقه لمدة 3 أسابيع.
تنقلب القرية رأسًا على عقب بعد طول اختفاء فتح الله، وتقرر المديرية إغلاق الدوار لحين عودته أو صدور تعليمات أخرى، ويُعثر على متعلقات فتح الله عند شاطيء النيل، ويقرر صابر الحسيني ركوب كرسي العمودية، وتبحث نوراي عن فتح الله في كافة اﻷرجاء.